نخل بيسان اين يقع، تقع بيسان في الغور الشمالي بين الأردن وفلسطين وسوريا، وتعد من ضمن الأراضي الفلسطينية، وقد قيل الكثير عن نخيل بيسان وأن الرسول عندما سأل عنها قال أن من علامات قيام الساعة هو انقطاع ثمر نخل بيسان، رغم أن إسرائيل قد زرعت عشرات الآلاف من أشجار النخيل في بيسان وغور بيسان، ويعتبر هذا النخيل من افضل أنواع النخيل التي تقوم بتسويقه في الغرب، فارتبط اسم نخل بيسان بأحداث الساعة وخروج المسيح الدجال.
جدول المحتويات
1 مدينة بيسان ويكيبيديا
2 نخل بيسان وقيام الساعة
3 حديث الجساسة ونخل بيسان
مدينة بيسان ويكيبيديا
تعد مدينة بيسان من أقدم الدول في فلسطين، فهي تقع في الغور الشمالي بين فلسطين والأردن وسوريا، وتمتد مساحتها لما يقارب 7330 دونم، تم تهجير أهلها العرب بفعل الاحتلال الإسرائيلي في حرب 1948، فهي تقع في قلب مرج بيسان، وهي مدينة تعتبر مركز قضاء حتى وقوع النكبة وتأسيس إسرائيل، حرم الشعب الفلسطيني من بيسان بعد أن تمت النكبة، وهجر كل سكانها، وأصبحت تعود للإسرائيليين.
نخل بيسان وقيام الساعة
بيسان هو موضع في الأردن يوجد به نخل، ولكن نخله أوقف عن انتاج الثمار، وارتبط اسم نخل بيسان بقيام الساعة، فعندما سأل النبي عن خروج الدجال فال عندما تجف بحيرة طبرية وينقطع ثمر نخل بيسان، ونضوب عين زغر، فهذا كلها من علامات خروج المسيح الدجال وقيام الساعة.
حديث الجساسة ونخل بيسان
من أكثر ما أثار الجدل من حديث تميم وحديث الجساسة، أن هذا الحديث أخرجه الامام المسلم فإن رسول الله كان يتحدث عن الدحال، وكان يقف على المنبر ويصف لأصحابه الدجال وما الذي سيحدث قبل خروج الدجال وكان معنى الحديث أن جفاف نخل بيسان من ضمن العلامات التي ستكون دلالة على خروج المسيح الدجال وقيام الساعة.
نخل بيسان الذي كان من أفضل وأجود أنواع النخل، ولكن بعد المحاولات السياسية الجائرة بحق بحيرة طبريا أصبح هناك جفاف كبير في نخيل بيسان مما أدى إلى عدم اثمار نخيل بيسان للأبد.
=====================
3 علامات حدثت تدل على خروج «الدجال»
هناك علامات كبرى لقرب قيام الساعة، وهي: «خروج الدجال، ونزول عيسى بن مريم، وخروج المهدي، وخروج الدابة، وخروج يأجوج ومأجوج، وطلوع الشمس من مغربها».
فهناك 3 علامات حدثت تدل على قرب خروج الدجال، فالعلامة الأولى هي: عدم إثمار نخل «بيسان» إحدى قرى فلسطين، مؤكدًا أن هذا النخل لم يعد يثمر منذ عام 1965م.
والعلامة الثانية التي تدل على قرب خروج الدجال، هي جفاف مياه بحيرة طبرية، كاشفًا عن أنه في سنة 1979م انخفضت بحيرة طبرية انخفاضًا هائلًا، مما دعا اسرائيل إلى احتلال الجنوب اللبناني حتى يستفيد من مياه نهر الليطاني، لصب تلك المياه في طبرية لحل أزمة الماء التي أصابتهم بانخفاض ماء بحيرة طبرية.
والعلامة الثالثة هي: جفاف «عين زغر»، وهي قرية صغيرة بجوار البحر الميت، والمقصود بـ«عين زغر» هو البحر الميت،
==========
جدول المحتويات
1 مدينة بيسان ويكيبيديا
2 نخل بيسان وقيام الساعة
3 حديث الجساسة ونخل بيسان
مدينة بيسان ويكيبيديا
تعد مدينة بيسان من أقدم الدول في فلسطين، فهي تقع في الغور الشمالي بين فلسطين والأردن وسوريا، وتمتد مساحتها لما يقارب 7330 دونم، تم تهجير أهلها العرب بفعل الاحتلال الإسرائيلي في حرب 1948، فهي تقع في قلب مرج بيسان، وهي مدينة تعتبر مركز قضاء حتى وقوع النكبة وتأسيس إسرائيل، حرم الشعب الفلسطيني من بيسان بعد أن تمت النكبة، وهجر كل سكانها، وأصبحت تعود للإسرائيليين.
نخل بيسان وقيام الساعة
بيسان هو موضع في الأردن يوجد به نخل، ولكن نخله أوقف عن انتاج الثمار، وارتبط اسم نخل بيسان بقيام الساعة، فعندما سأل النبي عن خروج الدجال فال عندما تجف بحيرة طبرية وينقطع ثمر نخل بيسان، ونضوب عين زغر، فهذا كلها من علامات خروج المسيح الدجال وقيام الساعة.
حديث الجساسة ونخل بيسان
من أكثر ما أثار الجدل من حديث تميم وحديث الجساسة، أن هذا الحديث أخرجه الامام المسلم فإن رسول الله كان يتحدث عن الدحال، وكان يقف على المنبر ويصف لأصحابه الدجال وما الذي سيحدث قبل خروج الدجال وكان معنى الحديث أن جفاف نخل بيسان من ضمن العلامات التي ستكون دلالة على خروج المسيح الدجال وقيام الساعة.
نخل بيسان الذي كان من أفضل وأجود أنواع النخل، ولكن بعد المحاولات السياسية الجائرة بحق بحيرة طبريا أصبح هناك جفاف كبير في نخيل بيسان مما أدى إلى عدم اثمار نخيل بيسان للأبد.
=====================
3 علامات حدثت تدل على خروج «الدجال»
هناك علامات كبرى لقرب قيام الساعة، وهي: «خروج الدجال، ونزول عيسى بن مريم، وخروج المهدي، وخروج الدابة، وخروج يأجوج ومأجوج، وطلوع الشمس من مغربها».
فهناك 3 علامات حدثت تدل على قرب خروج الدجال، فالعلامة الأولى هي: عدم إثمار نخل «بيسان» إحدى قرى فلسطين، مؤكدًا أن هذا النخل لم يعد يثمر منذ عام 1965م.
والعلامة الثانية التي تدل على قرب خروج الدجال، هي جفاف مياه بحيرة طبرية، كاشفًا عن أنه في سنة 1979م انخفضت بحيرة طبرية انخفاضًا هائلًا، مما دعا اسرائيل إلى احتلال الجنوب اللبناني حتى يستفيد من مياه نهر الليطاني، لصب تلك المياه في طبرية لحل أزمة الماء التي أصابتهم بانخفاض ماء بحيرة طبرية.
والعلامة الثالثة هي: جفاف «عين زغر»، وهي قرية صغيرة بجوار البحر الميت، والمقصود بـ«عين زغر» هو البحر الميت،
==========
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق